Top Guidelines Of عادات إيجابية يومية



لا يُفيد العمل التطوعي مُجتمعك فحسب، بل يمنحك أيضًا شعورًا بالرضا والسعادة.

بلا غفوات، استيقظ مرةً واحدة. تجنّب العادات الصباحية الخاطئة التي اعتدت القيام بها وستصبح كلّ صباحاتك ملكًا لك.

يجب عليك أن تُحِسَّ بسعادةٍ شديدة وأنت تكتب كلَّ كلمة ويجب على جسمك وعقلك وروحك أن يكونوا سُعداء وأنت تشكر الله على نعمه. يمكنك أن تحمَد الله على صحتك، تذكَّر فقط كم أنعم الله عليك، وكيف أنَّ كثيرين في هذا العالم لا يتمتعون بصحةٍ جيدةٍ مثل التي تتمتع بها أنت؛ فكِّر في ذلك، ولا تستخفَّ بالنعم الموجودة في حياتك.

يُساعدك النظام والترتيب في حياتك على التركيز وتوفير الوقت والجُهد. فمكان العمل المُنظّم والمنزل المُرتّب يُظهران شخصيّة مُنظّمة ومُنتجة.

إذا نويت الالتزام بما ذكرنا من عادات يومية جيدة، أتمنى أن تحفظ المقال وتخبرني بهذا في التعليقات؛ معرفتي أن لي شريكًا في هذا الطريق ستمنحني عزمًا أكبر لألتزم بهذه القرارات واعلم أنّي سأنتظرك في بداية العام المقبل لتعود إلى المقال وتخبرني عن التغيير الحاصل في حياتك.

ركّز على ما يقوله الآخرون، وحاول أن تفهم المزيد من التفاصيل مشاعرهم واحتياجاتهم، وتجنّب المُقاطعة أو الحُكم عليهم.

يُعدّ الاستيقاظ مبكرًا من العادات الأساسية للنجاح. فهو يُتيح لك وقتًا إضافيًا لإنجاز المهام والتخطيط ليومك على نحو أفضل. ثم أنّ الاستيقاظ مبكرًا يمنحك شعورًا بالهدوء والتركيز، ويجعلك أكثر إنتاجية خلال اليوم.

لذا، تناول الكثير من الفواكه والخُضروات والحبوب الكاملة، وقلّل من تناول الأطعمة المُصنّعة والسُكريات والدهون غير الصحيّة.

المفاتيح العشرة للنجاح: كيف تجعلها جزءًا من روتينك لتحقيق نتائج إيجابية

تلعب البيئة المحيطة بك دورًا حاسمًا في نجاح بناء العادات. اجعل العادات الإيجابية سهلة المنال والعادات السلبية صعبة.

فيما يلي مجموعة من العادات الإيجابية البسيطة التي من شأنها أن تقوم بإجراء تغييرات إيجابية كبيرة في حياتك نحو الأفضل، قد تستغرق بعض الوقت للشعور بالتغيير الحقيقي ولكن عليك الاستمرار والمداومة عليها فهي تستحق أن تقوم بتجريبها.

كلُّ ما تحتاج إليه: دفترٌ تدوِّن فيه صباحَ كلِّ يومٍ النعم التي أنعم الله بها عليك؛ لكن أتعلَم كيف تمارس هذه العادة بشكلٍ صحيح؟ إذا كان كلُّ ما تقوم به هو تدوين بضع نقاطٍ تذكُر فيها نعم الله وتحمَده عليها؛ فهذه ليست الطريقة الصحيحة لممارسة هذه العادة، إذ حينما تكتب النعم الموجودة في حياتك يجب على الكلمات أن تخرج من قلبك.

إن قلبت عينيك ممتعضًا عندما قرأت الساعة الخامسة، لا بأس. لا حاجة لنا في القفز مرّةً واحدة؛ ابدأ بأن تضبط المنبه على ساعةٍ أبكر من التي اعتدت عليها وأبكر في اليوم التالي بالتدريج.

كما هو معروف، فالتفاصيل الصغيرة هي التي تصنع الفارق بين النجاح والفشل.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *